A Review Of مستقبل مهنة الطب
وقال هوبكنز الذي كان يعمل لدى شركة فايزر إن نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بشركة إكسنشيا يمكنه أن يتوصل إلى الأدوية المرشحة للتصنيع في نحو ربع الوقت المعتاد وبربع كلفة الأساليب التقليدية.
لا تؤجل دراستك وواجباتك واحرص على تنظيم وقتك بالشكل المثالي.
من الواضح أنه بالرغم من التحديات التي قد تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب، فإن لديه العديد من الفوائد المحتملة.
كما أنه يبحث أيضاً العلاقات التطبيقية الوثيقة لمختلف الفروع الطبية بأداء وممارسة النشاط العادي والرياضي للفرد.
هناك تكنولوجيا التصوير بالأشعة لتشخيص أفضل، هناك ثورة فى التجارب السريرية الأسرع بدلاً من التجارب السريرية الطويلة والمكلفة اليوم، فإن تقنية هارفارد للأعضاء التى تمثل نماذج من الخلايا البشرية.
في هذه المقالة، استكشفنا تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب في المملكة العربية السعودية واستكشفنا المستقبل المحتمل لهذه التكنولوجيا في هذا المجال.
والهدف هو استخدام أجهزة الكمبيوتر العملاقة الحديثة وأنظمة التعلم للتنبؤ بسلوك الجزيئات ومدى احتمال النجاح في صنع أدوية مفيدة مما يوفر الوقت والمال والاختبارات التي لا طائل منها.
يدعم الذكاء الاصطناعي خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، وهذا يسمح للمرضى بالتشاور مع المتخصصين في الرعاية الصحية من منازلهم.
ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لن تحل محل الأطباء بالكامل، بل ستعزز قدراتهم وتساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.
التسلم:التعديل:القبول: حمّل المادة حمّل العدد كاملا اقتباس/ إحالة الإشتراك لمدة سنة اقتباس/ إحالة
وأكد ماكنمارا إلى أن ما يقوله ليس ضرباً من الخيال العلمي، بل هو علم متفق عليه، مشيراً إلى أن العلماء والباحثون لدى مايكروسوفت وغيرها من شركات الأبحاث العملية يعكفون حالياً على تصميم روبوتات كمبيوتر نانو متناهية الصغر مصنوعة من الحمض النووي قادرة على أن تعيش داخل الخلايا والتحرك والتنقل عبر تيار الدم إما لاكتشاف الخلايا السرطانية النشطة وحقنها بأدوية تستهدف فقط تلك الخلايا التالفة وتجنب تعريض الخلايا السليمة للضرر، وعلى الرغم من تلك المزايا الهائلة، يحذر ماكنمارا من خطورة تنامي تقنيات الذكاء الاصطناعي على غرار إيلون ماسك، والاضطرابات الضخمة التي قد تجلبها معها لاسيما في قطاع التجزئة والخدمات من ضمنها قطاع الصحة من خلال إحلالها وظائف البشر.
كما من المتوقع أن تظهر العديد من الوظائف الجديدة في مجال الطب بالتوازي مع انتشار ثورة الذكاء الاصطناعي.
وفي النهاية، يرى أنه بالإمكان مستقبلا إجراء فحص واسع النطاق فيما يتعلق بمخاطر مشاكل الأوعية الدموية، وذلك عن طريق استخدام قواعد بيانات مستقبل مهنة الطب ميديكير، ثم الاتصال بالأشخاص المصنفين على أنهم معرضون للخطر، لإجراء فحص كامل للقلب والأوعية، لتحديد الوقاية الأكثر ملاءمة لحالة كل منهم.
والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على أبحاث الدواء.