• وفقا للدراسات الحديثة، يحد التعب من قدرة الجسم على حرق الدهون، لذلك يجب عليك إيلاء أهمية قصوى للنوم والاسترخاء كلما سنحت لك الفرصة.
تفحص منطقة البطن للتأكد من عدم وجود طراوة فيها، والكشف عن الجرح في حالة الولادة القيصرية.
إن ممارسة التمارين الرياضية بعد الولادة لا تساعد فقط على فقدان الوزن، بل تتعدى فوائدها إلى تعديل المزاج، والحفاظ على الصحة العامة، وحماية المرأة من اضطرابات ما بعد الولادة. ينصح بممارسة التمارين الرياضية فور سماح الطبيب بذلك.
إن حدوث شق في منطقة العجان نتيجة الشد وخروج الطفل من عنق الرحم، أو إحداث الشق من قبل الطبيب لتسهيل مرور الطفل يستدعي عمل بضعة غرز لمنع نزف المزيد من الدم، ومنع حدوث التهابات، وإعادة منطقة العجان إلى وضعها قبل الحمل.
وضع كريم متخصص لعلامات التمدد مع التدليك بشكل يومي منذ بدء ظهور علامات التمدد، إذ يساعد على شفاء العلامات في الطبقات العميقة من الجلد مع الحفاظ على الطبقات العليا ناعمة ونضرة.
الحد من صعود الدرج خاصة خلال الأسبوع الأول بعد الولادة.
إذا كنت تعانين من الوزن الزائد قبل إنجاب طفلك فقد تستغرق عملية فقدان الوزن وقتا أطول بقليل (بيكسابي) بعض النصائح التي ستساعدك في تحقيق المطلوب
• بإمكانك ممارسة رياضة المشي سواء في الخارج، أو عند قضاء شؤون المنزل، مع الحرص على القيام بتمارين البطن من خلال التمدد على الأرض ورفع الساقين. تعتبر هذه التمارين الخفيفة مفيدة جدا لاستعادة لياقتك.
تقييم الوضع الصحي للطفل: ينصح بعمل تقييم طبي للطفل خلال جميع المراجعات الطبية، والتي تتضمن الكشف عن أعراض معينة، وتقييمها من قبل المختصين، وتشمل توقف الطفل عن الرضاعة، وظهور أعراض الاختلاج، وسرعة مقالات مثيرة للاهتمام التنفس، وارتفاع أو انخفاض حرارة الجسم، واليرقان.
رضعي طفلك رضاعة طبيعية من كلا الثديين لتجنب الاحتقان أو لتقليله، في حال كنتِ تشعرين باحتقان وألم في الثدي بعد الولادة.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
لنفترض أنك تعاني من الحزن المستمر، أو اليأس، أو قلة الاهتمام، أو تغيرات في الشهية وأنماط النوم تستمر لفترة أطول من أسبوعين.
إن اتباع نظام غذائي متوازن والترطيب المناسب ضروريان للتعافي بعد الولادة. تحتاج الأمهات المرضعات، على وجه الخصوص، إلى مغذيات وسوائل إضافية لدعم الرضاعة الطبيعية.
يوصى بالمباعدة بين مرات الحمل مدة عام ونصف على الأقل، لإعطاء الفرصة للجسم للتعافي، والاستعداد لاستقبال الطفل الجديد.